السبت، 25 يونيو 2011

صيري صيري يا اباصيري



 صبااااااااااااااااااح الفلول
طبعا كلنا عارفين هبه الاباصيري مقدمة برنامج 360 درجة
واللي فجاة اتحولت من عضوة منظمة ف الحزب الوطني لناشطة سياسية بتتكلم عن الثورة.. بل اعلنتها بكل بجااحة وقالت:
وأعلنها بصراحة ولأول مرة «أنى إخوانجية مية فى المية» فأنا متحيزة جدا لجماعة الإخوان المسلمين وإذا كانت المبادئ التى يعلنونها هى المنهج الذى سيتم تطبيقه والقائم على الحكم المدنى والحرية والعدالة الاجتماعية واحترام اختلاف الأديان والديمقراطية كل ذلك فى إطار مرجعية إسلامية.. فأنا أول المؤيدين لتولى الإخوان الحكم لنكرر تجربة تركيا فى حكم الإخوان

وبكدا تنتضم هبه لقايمة المتحولين او الممسوخين لاننا بقينا ف زمن النفخ قصدي المسخ


الثلاثاء، 21 يونيو 2011

اللعب بالكلمات

طبعا كلنا عارفين كوكا كولا  . وعلى راي القذافي ان الكولا مادة خام افريقية ههههه
المهم انا تخيلت انه مشروب دم يععععع لمصاصي الدماء . معلش اصلي لسة شايف فيلم رعب
وغيرت حروف coca لـــ dra



خديلك بريك .. خدلك كيت كات 
بس طبعا دي الاصل  Made by clever :D
لاقيت اننا بننطق كلمة KitKat كأننا بنقول KitCat وتخيلت انه منتتج طعام قطط نياااااااااو :ي

الأحد، 19 يونيو 2011

صـــراع داخــلي


فيروس العصر

نعيش الان في عالم من اللا مبالاة والجمود. فعلى الرغم من التقدم التكنولوجي في وسائل الإتصالات الذي وصل إلية الانسان حتى اصبح العالم قرية صغيرة إلا ان الفجوة اتسعت في المشاعر الانسانية بين البشر واصبحت هناك حالة من اللا مبالاه دا كل فرد. وانا لا اتكلم عن مجمتع بعينه ولا عن ديانة معينه ولكن اتكلم عن العالم ككل الذي تغلغل فية الظلم والجرم نتيجة للفيروس المنتشر (اللامبالاه).
ان الحالة التي وصلنا إليها ترجع لاسباب عديدة اهمها الاعلام والميديا الذي هو اخطر سلاح يستخدم للتاثير على عقول البشر. انني اتسائل كثيرا وأضع العديد من علامات الاستفهام حول التناقض الذي يحدث في نقل الاخبار في التليفزيون. فتري الشخص يجلس ليشاهد فيلما كوميديا ثم يتم قطع الفيلم لتقول مذيعة النشرة ان فلان قد قتل وان اعداد كبيرة ماتت في مذبحه في فلسطين او غيرها من الاخبار التي تقشعر لها الابدان ثم يتم مواصلة الفيلم الكوميدي ويعود الشخص للضحك مرة اخرى. ماهذه اللا مبالاه !! كيف اصبحنا نشاهد نشرات الاخبار كأنها جزء من مسلسل عربي يتكرر يوميا ولا نحرك ساكنا !!.
ان تكرار الاحداث بدون اتخاذ اي رد فعل هو السبب الرئيسي في قتل مناعة الجسم امام فيروس اللا مبالاه
فعندمها نقرأ الجرائد اليومية نجد صفحة لأخبار الحوادث واحيانا ملحق خاص لكثرة هذه الاخبار. فنقرأها كأننا نقرا قصة من سلسلة رجل المستحيل ثم نغلق الجريدة ونفرشها لكي نضع عليها الاكل وكأن شيئا لم يكن. وعلى عكس الماضي القريب ففي الخمسينات عندما كانت تحدث حادثة قتل في احد شوارع القاهرة كان يكتب عنها في الجرائد الرسمية وترى بائع الجرائد يلوح بالجريدة في يدة ويصيح ( اقرااا الحاااادثة) وكأنة خبر الموسم ولانة يعلم ان الناس وقتها كانت تتفاعل مع مثل هذه الاحداث اما اليوم فقد اصبحت جزء من حياتنا اليومية.
هناك سبب رئيسي اخر في هذه المشكلة ويتمثل في كيفية تمثيل المشاكل والقضايا وعرض القيم والاخلاق بصورة لا تليق بها..
ان ماتربيت وتعودت عليه منذ صغري هو انني عندما اضحك لا يمكن ان ابكي في نفس الوقت. وعندما يكون عقلي كالوعاء الذي يصب بداخلة الماء من الصعب ان اقوم بدور السقا.. فعندما اريد ان اناقش اشخاص في قضية معينة سواء كانت دينية او اجتماعيه او غيرها فإنني اناقشهم بجدية وليس بإلقاء النكت او تشغيل موسيقى يرقصون عليها قم اقول لهم ناقشوني !! فكيف لشخص جالس يشاهد فيلم او مسرحية كوميدية (يقال انها مسرحية هادفة تعالج مشكلة) كيف له وهو جالس يضحك ان يفكر بجدية في حل هذه المشكلة !! بل والاغرب من ذلك عندما تسمع اغنية شعبية مثل (العبد والشيطان) او (الست لما) او غيرها من الالف الاغاني التي اذا دققت النظر بكلماتها تجد انها تحتوي على عظات وعلاقة الانسان بربة واغواء الشيطان له !! كيف نضع مقل هذه الكلمات في اغاني ونقول انها هادفة وتري الناس ترقص وتتمايل عليها ولا تلقي لكلماتها بالاُ. بل لو ان واحد من الذين يرقصون عليها فكر بعقلة لمدة دقيقة لما تحملة الكلمات من معاني لترك السيجارة التي بيدة وتوقف عن الرقص.
ولكن اين العقل بعد ان وضع السم داخل العسل واصبحت ترقص وترقص حتى اعتادت اذنك على سماع هذه الكلمات والمواقف في الاغاني والافلام ولا تحرك ساكنا. بعد ان كان اقل موقف منها يهز قلوب مدينة بكاملها ولكن للاسف اصبحنا حتى لا نبالي قتل جارنا فنعود من العزاء ونشغل التلفاز وكان شيئا لم يكن.
الجانب الاخير اراة يتشكل في التعليم. فكل  ماتعلمناة في المدارس متناقض لارض الواقع. فكيف نتعلم ان نساعد الضعفاء وان نرحم كبيرنا ولكن عندمنا تري مشاجرة في الشارع وهناك شباب يضربون رجلا كبيرا فتاتي لتتدخل فيمنعك اهلك ويقول لك (اوعي تروحلهم احنا مالنا ) !! كيف نتعلم ان كل العرب اخوة وان اعتصموا بحبل الله جميعا ولكن عندما نريد ان نذهب لنساعد اخواتنا في فلسطين يمنعوننا ونجد الحدود قد قطعت شرايين الاخوة بين العرب ؟ ماهذا التناقض ؟ هل يريدوننا ان تكون مشاعرنا نظري فقط داخل الكتب !!
الحل في يد كل واحد منا . فقد تكون الثورات العربية قامت لتيقذ الضمير العربي بداخلنا ولكن لازلنا نعاني من هذا الفيروس (اللا مبالاه) فلا تجعله يتملك منك ولا تقف كصنم لا يفعل شيئا..

السبت، 18 يونيو 2011

عبـر عن نفسك

اردت ان تكون اول مدوناتي هي مقدمة بسيطة داخل هذه المدونة المتواضعة .. حيث انني كانت لي تجارب عديدة مع الكتابة ولكن لم تكن عبر الانترنت او حتى كانت تختفي داخل اجندات ف الادراج
فانني أرى ان جميع الناس يعبرون عن افكارهم وشخصياتهم ومشاكلهم الداخلية ولكن مع اختلاف الطريقة في التعبير. فهناك من يعبر عن نفسة من خلال فيلم او مسرحية يجسد بها واقع نعيشة وهناك من يعبر عن نفسة من خلال مقال في جريدة او مجلة او حتى من خلال مدونة عبر الانترنت. وايضا هناك من يجد نفسة في رسمة يرسمها بقلمة فيناقش بها العديد من المشاكل او ظاهرة معينه. حتى الشخص البسيط الذي لا يجيد حتى الكتابة او القراءة يعبر عن نفسة من خلال نكتة يلقيها على اصدقائة وهم يجلسون على المقهى او فكرة متعصبة تؤدي به على مشادات بينهم.
فالطرق والاساليب عديدة ولكن المهم هو ان تعبر عن نفسك وعن افكارك بغض النظر عن الطريقة.. لان الانسان لو اصبح غير قادر عن التعبير عن نفسة بطريقة مسموعة او مرئية او غيرها فانة سيضطر الي السكوت وهو ماسيؤدي به الي نهاية واحدة من اثنين إما الجنون او الموت
عبر عن نفسك ( شارك - اكتب - ارسم - اتكلم ) ولا تدع الصمت يمتلكك ويؤدي بك لإحدى النهايتين.